منفى بلا اوراق
 

ما ارقاااها من مسساحةةة

زينتهاا المقدمةةة وجعلها التصصميم بالقمةةة


دائمااا مبدع وافكاركك جديدة ومميزة


كل الاحترام والتقدير لكك ي مبدع


تقييمي المتواضضع ~~

و+يُـروىٰ 'ۦ​ٰ في +اول سـطـر​ من قصتي الصغيرة +همسات هاربة ..... بـِ متاهات الضباب و +سـرابٌ ۦ'ۦ​


إسمك .. الـ +مبعثر ے​ داخل +منفــى بــلا أوراق​


ولحظاتنا التي باتت تتداخل ..... وتتشابك ..


لتغزل من نفسها ...... حبال مشنقة لي ..


كلها .. أجبرتني على الفرار ..


ولم يكن ثمة طريق أمامي ....... للـ+ۦۦ نـــ๛ــيان​


غير ذلك الـ+مــوت ••​‬ المؤقت .......


السيد النوم ..


و لكنك .... تقدمت بكل قسوة +سًےـ يّےـئةّ​ّ‬‎ ..


بل جارحة تجرح قلب كل من بقي له بعض +ضَـٌﻡّـيُـرِ ﮮِ‬‎​ ….


وأنتزعت مني جفوني ..


فكيف لي ..... أن أنام ؟!

عادة . .
لا أمڪث دقائق دون أن اتحدث ، وإن لم أجد من أحادثهُ حادثت الجدران أو أطربت نفسي غناءً . . ولڪن اليوم أختلف ڪثيراً ؛ صمتٌ طال . . وهدوءِ عمَ داخلي . . رغم ثورة أفڪاري شعرتُ وڪأن لساني بُتِرَ تماماً ڪل ماخرج بعضٍ من زفرات و........!! حاولت الغننناء مراراً ولڪن صوتي ڪان بشعاً ، بحةُ حنجرتي تزايدت ولا شڪ بـِ أن لـِ الدموع دوراً ڪبير


سُــحقاً لـِ أنثى متعبة ...!!!!


https://b.top4top.net/p_809frth40.png

ما زلت في شرفتي الزجاجية ،
وكما أنا في مساءات الشتاء أنزوي
وأتأمل تساقط المطر..
ظلال من العزلة الأنيسة ..
تعود بي الذاكرة لسنوات خلت ،
في تلك البلاد ؛
حملت أحلام كبيرة وكان معي.... ،
وكانت الأفراح تسكننا، وها أنا
في قلبي غصة ،
سأعود هناك
إلى مدينة الموت ،
ليس أمامي خيارات أخرى..

لا تاريخ في تقويم أيامي..!

والحروف تأبى أن تخرج جملة..!

لا شيء في داخلي غير اللاشيء..!!

حتى الفراغ ، في اللافراغ..!

وأحدق في اللامنظور ،

تماما كأبي الهول ..!

في زمان الحب والعطاء،

لحفتّني العراء ..

على ماذا تعتذر ........؟!

لا تعتذر ، فأنا لا أسمعك ،

لا أحاكيك ..

لا أراك..!!

أنا ضدي ، وظلي،

وحرفي وكفي أيضا ضدي..




ستمر كثبان الموت وتزملني ،

ثم تقدم النعي ويتم تأبيني..!

اعتذر ، أو لا تعتذر ...

كأبي الهول أنا ،

وقلبي مكلّس..!

لم ..يبق ..لي ..بدٌ ..

من أن ..أعترفـــ لكـــ بكل شيــــــء ..

فـــقــد ..أصبحتـــــ أحبكــــــ بــــدون أن تــــدري ...

وبـــدون ..أن أشعر وقعتـــــ فيــــــ هواكــــ ..

فهـــــل...ليـــــ بنفسكــــ ..مثل لكــــ بنفسيــــ

أمــــ إني أُبحــــر بمفردي ...في بحر الأوهــــــاوم ..

فـــــــردني ...قبلــــــ غرقـــــــــيــــــ ..

فإنـــــــــــــــــــــــي ...لا أحب ..من العشق ..

الا الأعمـــــــــــــــــــــــاق ..

شتاءي دُونكِ أسودٌ قاتم , و أنآ المَنفيُّ خَلفَ دُموعٍ تُنَاجي ذِكرآك ,

أغتسِلُ مِنْ ذَنبي , و أُمَارسُ طُقوسَ التَوبةِ كَـ/ مُذنبٍ يَرجُو الصَفحَ عَنْ مَآضِيِه ,

أنَآ الذِي أحَببتُكِ حَتىّ الطُهر , و حَتىّ نَشوءِ الضَوء ,

أنـَآ الذِي بَصمتُ بِـ/ وجودِ شُموعٍ تُضئ الطَريقَ لنَآ ,

لَمْ أكنْ لـ/ أعَلم أنَهآ تَذوبُ / و تذوبُ / و تذوبُ / حَتىّ نَحترقْ ,

أنَآ الذِي أمِنْتُ الطَريقَ حَتىّ مَشيتُ مُجرداً كَـ/ السَعادةِ ,

لَمْ أعلم أنَّ الطريقَ مَحَفوفٌ بِـ/ , , , , ,؟ المُستقبلِ و قُيودِ الشَوكِ القَاسِيةِ ,

لَمْ أكنْ لـِ/ أعَلمَ بِـ/ وجُودِ نَقِيضٍ لِـ/ قُطبيْ حُبٍ يَسِري فِيهمَا كُلُّ مَآ هُو جَميلٌ و دَآفِئ ,

و لَمْ أؤمِنَ كَـ/ العَادةِ , بِـ/ تَفَشِي الأحَزآنْ كَـ/ الأوبئةِ لآ تُرىّ حَتىّ تَتَغَلغَلُ و تَرتَكبَ جُرمَهَآ ثُمْ تَهربْ ,

أنَآ الذِي أفقتُ عَلىّ فُرآقُكِ كَمَآ أفَقتُ عَلىّ حُبكِ ,

أنَا المَعَتُوهُ الحَكِيم ,

لَمْ أكُنْ لِـ/ أخَطُو خُطَوةً أُخرىّ دُونَ إلتِحَامِ يَدينا و قَلبَيَنَآ , بَلْ و حَتىّ جَسَدينَآ مَعاً ,

لآ أؤمنَ بِـ/ نِهايةِ الحُب , فَـ/ لآ تَذهَبِي كَـ/ فَصلٍ سَنَويٍ أحَمقُ ,

كُونِي حَبيبةَ العُمر !