!~ آخـر مواضيع المنتدى ~!
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   منتديات بنات فلسطين > ★☀二【« الاقـسـام الـعـامـه »】二☀★ > الأפֿـُبآر والـأפـدَآث

تركيا و«داعش»

تركيا و«داعش»: الأمر أبعد من مسألة الرهائن الـ49! = 500) this.width = 500; return false;" /> وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو خلال وصوله الى مؤتمر باريس لمساعدة

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-16-2014
سفير القلعة غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل : Jan 2014
 فترة الأقامة : 4117 يوم
 أخر زيارة : 02-03-2015 (08:10 PM)
 المشاركات : 12,936 [ + ]
 التقييم : 1003
 معدل التقييم : سفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud ofسفير القلعة has much to be proud of
بيانات اضافيه [ + ]
اضف الشكر / الاعجاب
شكر (اعطاء): 0
شكر (تلقي): 0
اعجاب (اعطاء): 0
اعجاب (تلقي): 0
لايعجبني (اعطاء): 0
لايعجبني (تلقي): 0
افتراضي تركيا و«داعش»



تركيا و«داعش»: الأمر أبعد من مسألة الرهائن الـ49!


62301ba2-d113-42a5-9
وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو خلال وصوله الى مؤتمر باريس لمساعدة العراق ضد "داعش" امس (ا ف ب)



لم تسفر زيارات وزيري خارجية ودفاع الولايات المتحدة إلى أنقرة عن أية نتائج ملموسة تدفع تركيا إلى المشاركة الفاعلة في عملية محاربة إرهاب تنظيم «داعش»، إذ أن كلّ ما حصلا عليه هو الاستعداد للتعاون في المجالات الانسانية وتبادل بعض المعلومات الاستخبارية.
وبات معلوماً أن أسباب الامتناع بل الرفض التركي للمشاركة، ومنها عدم توقيع البيان الصادر عن مؤتمر جدة من جانب وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، متعددة، منها أن 49 ديبلوماسيا وموظفا من القنصلية التركية في الموصل لا يزالون محتجزين لدى «داعش» منذ العاشر من حزيران الماضي، وأية مشاركة تركية في التحالف ستعرض حياتهم للخطر، وكذلك وجود «داعش» على امتداد قسم كبير من الحدود السورية مع تركيا وخطر انقلابها على تركيا، فضلا عن وجود الآلاف من المقاتلين الأتراك في صفوف التنظيم، والذين سيشكلون عامل تهديد للأمن القومي التركي في حال انقلبت تركيا عليهم وتخلت عنهم.
هذا في الشق الأمني المباشر، ولكن في الشق غير المباشر فإن تركيا لا تريد إعطاء شرعية لـ«حزب العمال الكردستاني» الذي يحارب إلى جانب قوات «البشمركة» الكردية ضد «داعش»، كما أن تركيا لا تريد تعزيز موقع إقليم كردستان العراق ومده بالسلاح وهي رفضت سابقا وفي ذروة تهديد «داعش» لأربيل مد الأكراد بالسلاح.
ولكن يبقى السبب الأهم والأول وهو أن أي إضعاف لـ«داعش» ولو في العراق سوف يصب، برأي المسؤولين الأتراك، في مصلحة النظام في سوريا حيث أن إسقاطه لا يزال يتقدم على أية أولوية أخرى لتركيا في سوريا وفي المنطقة.
ولكن «التبسيط»، كما التعتيم، على مسألة الرهائن الـ49 بالذات من جانب الحكومة التركية لا يلقى قبولا لدى الكثير من الكتّاب والمحللين الأتراك، إذ يوجد ما يشبه الإجماع على أن السبب أبعد من ذلك ويتصل مباشرة بالسياسات التركية الخاطئة تجاه المنطقة وفي طريقة التعامل مع ملف «داعش» تحديدا.
وكتب جونايت ارجا يوريك في صحيفة «جمهورييت» مقالا تحت عنوان «أبعد من أزمة الرهائن»، يلفت فيه إلى أن وزير الخارجية الأميركي جون كيري عاد من أنقرة بدعم تركي إنساني واستخباراتي لا أكثر، والحجة الأساسية لمقاومة تركيا الضغوط الأميركية للمشاركة في التحالف ضد «داعش» هي احتجاز الأخيرة 49 موظفا من القنصلية التركية في الموصل.
ويقول يوريك إن «داعش لا شك يشكل تهديدا لتركيا، لكن الأسئلة لا تنقطع عن سبب عدم إقفال القنصلية عشية غزوة العراق برغم تحذيرات حكومة اقليم كردستان، والجواب هو أن تركيا تتعاون وتدعم أي تنظيم يحارب النظام السوري بمعزل عن هويته، وكانت مطمئنة إلى أن الديبلوماسيين الأتراك لن يحصل لهم شيء، وكلام السفير الأميركي السابق في تركيا فرنسيس ريكياردوني عن دعم تركيا لتنظيمي القاعدة والنصرة يؤكد هذه المسألة، وفي حين تضج المنابر الاعلامية العالمية بصورة تركيا الداعمة للإرهاب، تمنع الحكومة نشر أي خبر متعلق بداعش والمحتجزين».
كما رأى تولغا تانيش في صحيفة «حرييات» أن للولايات المتحدة إستراتيجية جديدة في المنطقة يمكن من خلالها أن تستغني عن أنقرة لاحقا، إذ «أسست واشنطن مركزين للعمليات ضد «داعش»، واحد في بغداد والثاني في أربيل، والدور المتنامي لأربيل يقدم مؤشرات على استراتيجية أميركية جديدة في المنطقة، كما تصف صحيفة وول ستريت جورنال تركيا بأنها حليفنا الذي لم يعد كذلك في أنقرة، وتضيف أنه حان الوقت لإنشاء قاعدة بديلة عن «اينغيرليك» في المنطقة، كما يلفت الاقتصادي هاوارد شاتز من مؤسسة راند الأميركية إلى أن إضعاف داعش يكون في تجفيف موارده المالية من النفط الذي يباع عبر الصهاريج إلى تركيا من خلال شركة غير معروفة».
ويختم تانيش بالقول إن «كلام السفير الأميركي السابق في أنقرة عن دعم تركيا لجبهة النصرة يفسر سبب عدم دعم تركيا للتحالف ضد الإرهاب وبالتالي دعمها لتنظيم داعش، فالمسألة إذا ليست في احتجاز الرهائن الـ49».
ويؤكد الباحث البارز باسكين اوران في حوار مع صحيفة «طرف»، أن «الطرف الوحيد الذي يبدو لديه القابلية لمحاربة داعش هم الأكراد، وحكومة داود أوغلو محشورة في الزاوية بحيث أنها تعارض تسليح الأكراد ضد داعش، وفي هذه الحال كيف يمكن للأكراد أن يعتمدوا على تركيا؟»، ويلفت اوران إلى أن «داعش لا يحتجز فقط 49 رهينة تركية بل يأخذ كل السياسة الخارجية التركية رهينة لديه، وأن احتجاز الرهائن الأتراك هو خطأ تركيا في الأساس»، وأشار إلى أن «رفض تركيا عرض نشروان البرزاني تحرير الرهائن حينها أمر مخيف جدا».
كما يتساءل ممتازير توركينيه في صحيفة «زمان» في عنوان مقاله «هل داعش هي المسألة؟»، ويشير إلى أن «داعش بلاء كبير جدا يلف رأس تركيا، بالأمس النصرة ومن قبلها القاعدة ومن قبلها طالبان، وآخر موضة هي داعش، ولو سقطت داعش فهي نتيجة وسيظهر غيرها، فلكل قوة ودولة نصيب من الاستفادة من داعش، عدا تركيا التي تخسر من سمعتها وصورتها»، ويضيف توركينيه أن «الكل أخطأ في سياسته تجاه سوريا، كما الغرب كذلك تركيا، فداود أوغلو يتهم واشنطن بأن السلاح الذي يملكه داعش هو سلاح أميركي متطور، أما الشبان الأتراك الذي ينضمون إلى داعش فهو يعتبر أنهم ليسوا سوى نتيجة لذلك»، ويختم توركينيه بأن «داعش شيطان دولي يجب على الجميع البحث عن أسباب ظهوره».
من جانبه يحذر مراد يتكين في صحيفة «راديكال» الدولة التركية من أن تصبح المقر الجديد لقيادات «الإخوان المسلمين» الذين ستبعدهم قطر من أراضيها، ويقول إن هذه القيادات «عينها على تركيا، وإذا حدث ذلك فسيخلق مشكلة جديدة وخطيرة».
ويلفت يتكين إلى أن صورة قطر أصبحت في الآونة الأخيرة، أنها وتركيا، حاضنة للإرهاب مثل «داعش» و«جبهة النصرة» وأخواتهما، و«بعض قيادات الإخوان أشار في حوارات صحافية إلى أن تركيا هي بين الدول التي قد يلجأون اليها، في وقت توجد بحق هؤلاء مذكرات توقيف دولية مصرية، وقبول تركيا لجوء الإخوان المسلمين إليها سيعزز صورة تركيا الحاضنة للمجموعات المصنفة إرهابية، وهذا سيحمل مخاطر جدية على علاقات تركيا الدولية خصوصا في هذه اللحظة من التطورات».

بقلم :محمد نورالدين



jv;dh ,«]hua»





رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رسالة داعش الثانية لأميركا ذبح صحافي زهايمر الأפֿـُبآر والـأפـدَآث 33 09-17-2014 01:22 AM
فيديو: داعش تسحق علم فلسطين بالأقدام محمد السراي الأפֿـُبآر والـأפـدَآث 14 09-15-2014 11:06 AM
من لا يعرف داعش ..داعش ما بين النشأة والصحوة خالد الأפֿـُبآر والـأפـدَآث 6 06-13-2014 05:17 PM


الساعة الآن 07:03 PM


فن بيتك متجر فن بيتك الصعب للاتصالات سبيكترا

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.