!~ آخـر مواضيع المنتدى ~! |
|
إضغط علي
![]() ![]() |
|
![]() |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||||||||||||||
| ||||||||||||||
![]() ” قارئة الفنجان ” أثناء زيارة نزار قباني للندن في عام ١٩٦٦ بعد أن قدّم استقالته من العمل الدبلوماسي في سوريا، وقرر التفرغ للأدب والشعر، التقى بسعاد حسني هناك وتحدثت معه عن علاقتها بعبدالحليم حافظ وتهديد صفوت الشريف لها في حالة زواجها منهُ، ووقتها قرر نزار أن يكتب قصيدة يخلّد بها قصة الحب هذه فكانت قصيدة قارئة الفنجان ، وطلب نزار من سعاد بعد ذلك الابتعاد عن حليم لكي تضمن أمنه وسلامته، وبالفعل نفَّذت سعاد هذا الكلام . بعد ذلك عرض نزار القصيدة على حليم ليغنيها، وبكى حليم بشدة عند مقطع القصيدة الذي يقول "يا ولدي قد مات شهيدًا من مات على دين المحبوب" ، وتغيَّر هذا المقطع ليصبح "من مات فداءً للمحبوب" بالإضافة إلى حذف مقطع من "فحبيبة قلبك يا ولدي نائمة في قصر مرصود، والقصر كبير يا ولدي وكلاب تحرسُهُ وجنود" فقد حذف و«كلاب تحرسه وجنود» خوفًا من ثورة صفوت الشريف وأتباعه عليه، وقام بغناء هذه الأغنية في أعياد الربيع في عام ١٩٧٦، ومُنِعَ نزار قباني من دخول مصر لفترة طويلة بسبب هذه الأغنية . المصدر: منتديات بنات فلسطين - من قسم: حـانة الآدباء والفـلاسفة والمفكريـن rNvzm hgtk[Nk > |
قائمة الشكر / الاعجاب |
|
![]() |
| |